الجمعة، 28 أبريل 2017

ابحثوا عن الخطأ

الصبر عند المصيبة

في العطلة نصف السمستر الماضية، الدراجة النارية ركبتها لعودة إلى بيتي في كوانتن بهانج.ركبتها لأنها تقطع المسافة الطويلة .إذا ركبت الأتوبس ،عليّ أن أذهب إلى محطة الحافلات التي تقع في قلب المدينة والمسافة من هذه الجامعة ساعة واحدة بالقطار.إضافة إلى ذلك، ركوب الدراجة النارية أسرع وأرخص من الحافلات.أحتاج خمسة عشر رينجيتا فقط لتعبئة البترول.لذلك عودة إلى بيتي في كوانتن أحسن بالدراجة النارية.




          قبل الانطلاق إلى بيتي، سأفحص الإطارات ونفط الأسود هل هما في الحالة الجيدة أو لا.عادة سأخبر صديقي اسمه عظيم للنظر إلى الدراجة النارية.ما أحسن صديقي عظيم.وهذه الدراجة النارية يركبها ويفحصها .بعد يفحصها، الدراجة النارية تكون  أحسن والصوت التي تخرج من العادم أعلى .فقط يأخذ ثلاثون دقيقة فقط ليفعل هكذا.نعم الصديق ينصر صديقه.



          في الساعة التاسعة صباحا ، انطلق إلى بيتي .نظمت وأخذت اللباس ودخلته في الحقيبة.ومن خلال الشارع إلى كوانتن استطيع أن أنظر إلى المناظر الجميلة .ما أعظم الجبل وما أجمل النهر.كان الجبل والنهر مملوئة من خلال الشارع إلى كوانتن.فجأة، أذكر أنني حملت كل البضائع إلا حاسوب محمول. فكيف أريد أن أفعل الواجبات.كان العطلة أسبوعا واحدا والواجبات المنزلية كثيرة .من حسن الحظ أخي الصغير يملك الحاسوب المحمول.وبئس المريض النسيان.



          بعد ثلاثة ساعات، وصلت إلى بيتي يعني في الساعة اثنة عشرة نهارا.قد لاحظت أن أخي الصغير فقط موجود في البيب .سألت أخي عز الدين ، أين الأخرين؟فأجاب أن الأخرين مشغول بأمرهم إلا هو، لذلك هو فقط في البيت.الأب لمّ يرجع من العمل ،أما الأم تذهبين إلى المستشفى مع أخي فردوس.كان فردوس هذا قد أصيب بحادثة المرور بعد ثلاثة أسبوع وثلاثة يوم .قد قطع بعض قلبه والتخلص من جسمه الطحال.


      

    فجأة سمعت صوت السيارة، ولاحظت أن الأم رجعت.إتجهت وذهبت ونصرت أخي ليدخل إلى الغرفة ماشيا.قالت أمي أن الفردوس يستطيع أن يأكل كل المأكولات إلا الأطعمة الدسمة.ما أسوأ حاله.الآن نعم الأطعمة الممغذي.إذا يأكل الأطعمة الدسمة سوف يدخل ويخرج مباشرة تلك المأكولات.وغير ذلك يسهل له للمريض لأن الطحال المحذوفة.كان الطحال مهما جدا للنظام دفاع الجسم ضد الجراثيم الضارة مثل البكتيريا والفطريات والفيروسات.ما أجمل هذا الجسم الذي خلقه الله.


          في البيت، وجدت الأريكة والخزانة الجديدة.وهذان نظمتهما الأم تنظيما جميلا.ما أجمل بيتي الآن.بعد ذلك، الغرفة دخلتها وأغتسل كي يذهب العتاب.فنعم الأموال الصحة، هذا ما حصلت على المصيبة التي واجه أخي.كان الأب يترك عمله ثلاثة أسبوع لحفظ أخي والنقود قد ذهب كالماء اليجري .يبحث ويستخدم النقود فقط لصحة أخي فردوس.

          الأب يخبرني بأننا الغد سنذهب إلى نكري سمبيلن لزيارة أخي اسمه فتري لانتهاء تدريب الشرطة.سنذهب في الساعة الثالثة صباحا لأن الأب مشغول اليوم.في الغد ، نستيقظ من النوم في الساعة الثانية صباحا لاغتسال والأكل والتنظيم البضائع.ثم عندما ندخل ونجلس في داخل السيارة، ما فيها الطاقة للمشي.فسألت الأب هل يفحصها ؟فأجاب الأب بأنه يفعل هكذا إلا محاولة للمشي.فحزنت الأم عن هذه المصيبة الثانية.كانت هذه السيارة الكبيرة غبر مستخدمة في مدة طويلة لسبب المصيبة الأولى يعنى حادثة المرور .


          فعندنا خيار واحد فقط، السيارة الصغيرة نركبها. ولكن هذه السيارة لا تناسب عن عائلتي.فركبت الدراجة النارية مع أخي اسمه شهمين للذهاب إلى نكري سمبيلن في الليل. فبئس اليوم للركوب الدراجة النارية في الليل.لم أستطيع أن أنظر إلى الشارع جيدا في الليل،لذلك أتابع سيارة أبي في الخلف.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق